قرر رئيس شركة أوبر العالمية جيف جونز ترك منصب رئاسة شركة أوبر المُختصة وكان هذا القرار بعد فترة قصيرة جداً من توليه منصب رئاسة الشركة حيث انه لم يكمل شهره السابع كرئيس للشركة .
ومن الواضح ان لديه العديد من الأسباب التي تستحق بالفعل اتخاذ هذا القرار الغريب وفي فترة قصيرة جداً من توليه هذا المنصب وخصوصاً ان التقصير لم يكن منه لأنه ليس من المعقول ان ينجز رئيس شركة كبيرة كشركة أوبر أعمال جيدة في فترة قصيرة .
وجاء هذا القرار بعد كمية الأخبار الكبيرة التي كانت في الفترة الأخيرة تأكل من لحم الشركة والتي ذاع صيت فضائحها في الفترة الأخيرة وكان ذلك كله في خلال فترة رئاسته للشركة .
ولكنه قال انه الآن اتضح له ان جميع المعتقدات والمناهج المتواجدة بداخل الشركة تتعارض مع الذي كان قد رآه في البداية وانه لم يعد قادراً على الإستمرار في الشركة كرئيس مجلس إدارة أعمال شركة أوبر .
عام 2017 لم يأتي بما تشتيهه السفن بالنسبة لشركة أوبر فهي متهمة بالعديد من القضايا وشكاوى الناس ضد الشركة تزداد وخصوصاً القضية ضد شركة أوبر من جوجل تتهمها بسرقة تقنياتها في صنع سيارات ذاتية القيادة والتي قلبت الرأي العام في الفترة الأخيرة .
فضلاً عن قضايا اخرى مل التحرش من سائقين يعملون بالشركة وشكاوي تتهمهم بالتحيز في العمل كل هذه قضايا تصب فوق رأس مدير الشركة وهذا سبباً كافاً لترك منصبه وهناك الكثير ايضاً مثل الفيديو الذي كشف عن إساءة لإحدى السائقين السابقين بالشركة من الرئيس التنفيذي للشركة ,
وايضاً شكاوى التحيز في العمل وهذا يتعارض مع مطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من شركة أوبر .
ولذلك فإن من الواضح ان عام 2017 لن يمر مرور الكرام على الشركة وهناك طريقين فقط إما الإصلاح والنجاح أو الإهمال والفشل .
ومن الواضح ان لديه العديد من الأسباب التي تستحق بالفعل اتخاذ هذا القرار الغريب وفي فترة قصيرة جداً من توليه هذا المنصب وخصوصاً ان التقصير لم يكن منه لأنه ليس من المعقول ان ينجز رئيس شركة كبيرة كشركة أوبر أعمال جيدة في فترة قصيرة .
وجاء هذا القرار بعد كمية الأخبار الكبيرة التي كانت في الفترة الأخيرة تأكل من لحم الشركة والتي ذاع صيت فضائحها في الفترة الأخيرة وكان ذلك كله في خلال فترة رئاسته للشركة .
رئيس شركة أوبر يترك منصبه
قال جيف جونز انه انضم لشركة أوبر بسبب رسالتها التي تريد توجيهها للعالم والتحدي التي تريده الشركة في ان تقوم بإنشاء إمكانيات عالمية والتي من شأنها مساعدة شركة أوبر إلى النمو والإستمرار لفترات أطول على الدرب الطويل.ولكنه قال انه الآن اتضح له ان جميع المعتقدات والمناهج المتواجدة بداخل الشركة تتعارض مع الذي كان قد رآه في البداية وانه لم يعد قادراً على الإستمرار في الشركة كرئيس مجلس إدارة أعمال شركة أوبر .
عام 2017 لم يأتي بما تشتيهه السفن بالنسبة لشركة أوبر فهي متهمة بالعديد من القضايا وشكاوى الناس ضد الشركة تزداد وخصوصاً القضية ضد شركة أوبر من جوجل تتهمها بسرقة تقنياتها في صنع سيارات ذاتية القيادة والتي قلبت الرأي العام في الفترة الأخيرة .
فضلاً عن قضايا اخرى مل التحرش من سائقين يعملون بالشركة وشكاوي تتهمهم بالتحيز في العمل كل هذه قضايا تصب فوق رأس مدير الشركة وهذا سبباً كافاً لترك منصبه وهناك الكثير ايضاً مثل الفيديو الذي كشف عن إساءة لإحدى السائقين السابقين بالشركة من الرئيس التنفيذي للشركة ,
وايضاً شكاوى التحيز في العمل وهذا يتعارض مع مطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من شركة أوبر .
ولذلك فإن من الواضح ان عام 2017 لن يمر مرور الكرام على الشركة وهناك طريقين فقط إما الإصلاح والنجاح أو الإهمال والفشل .
الإبتساماتإخفاء